شبكة منتديات على خطى الحبيب


من اخلاق المسلم العزة 963677
مرحب بيكم فى
شبكة منتديات على خطى الحبيب
أتمنا أن تشرفونا بالتسجيل معنا

الادارة
المؤمن بالله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة منتديات على خطى الحبيب


من اخلاق المسلم العزة 963677
مرحب بيكم فى
شبكة منتديات على خطى الحبيب
أتمنا أن تشرفونا بالتسجيل معنا

الادارة
المؤمن بالله

شبكة منتديات على خطى الحبيب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ادارة شبكة منتديات على خطى الحبيب ترحب بزائريها واعضائها الكرام وتتمنى لهم اوقات سعيدة

3 مشترك

    من اخلاق المسلم العزة

    مسلمة
    مسلمة
    عضو جديد
    عضو جديد


    اعلام الدول : من اخلاق المسلم العزة Egitto10
    المهنة : من اخلاق المسلم العزة Progra10
    المزاج اليوم : من اخلاق المسلم العزة 310
    الهوية : من اخلاق المسلم العزة Writin10
    الثعبان
    عدد المساهمات : 14

    جديد من اخلاق المسلم العزة

    مُساهمة من طرف مسلمة الأربعاء ديسمبر 14, 2011 10:32 am


    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    فهم عبارة عن ثلاثون خلقا


    العزة - الاخلاص- الصبر- الصدق -الاحسان -الامانة- برالوالدين- القناعة -الاعتدال -الكرم -الايثار- الحلم -الرفق العدل- الحياء- الوفاء -الشورى- الشكر-حفظ اللسان -العفة -التواضع - الستر- الكتمان -الشجاعة -العفو- العمل التعاون- الرحمة- الامل -التاني


    بسم الله نبدأ
    من اخلاق المسلم العزة
    كانت الحرب تدور بين المسلمين والفرس، فطلب رستم قائد الفرس أن يتشاور في الصلح مع المسلمين؛ فأرسل سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- قائد المسلمين الصحابي الجليل رِبْعِي بْنَ عامر -رضي الله عنه- ليعرض مطالب المسلمين، وعلى الفور ذهب ربعي بن عامر، ودخل القصر ممتطيا جواده، سائرًا به فوق البساط الفاخر الموضوع على الأرض، وحينما طلب جنود قائد الفرس من ربعي النزول رفض، وقال في عزة: لم آتِكم من تلقاء نفسي، وأنتم الذين دعوتموني، فإن رضيتم بذلك، وإلا رجعتُ. فقبل الفرس وقلوبهم تكاد تتفجر من الغيظ.
    وحينما دخل على قائدهم رستم، عرض عليه الدخول في الإسلام، أو دفع الجزية، أو تكون الحرب بينهما، وقال له في عزة وكرامة: أيها القائد، إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جَوْر الأديان إلى عدل الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سَعَة الآخرة.
    *بعث الخليفة هارون الرشيد إلى الإمام مالك، فلما حضر قال له الخليفة: ينبغي عليك أن تتردد علينا؛ حتى يسمع أبناؤنا (الأمين والمأمون) منك الموطأ (وهو الكتاب الذي جمع فيه الإمام مالك أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم).
    فقال الإمام مالك: أعزَّ الله أمير المؤمنين، إن هذا العلم من بيتكم، فإن أعززتموه عز، وإن أذللتموه ذل، والعلم يؤتَى إليه، ولا يأتي إلى أحد.
    فقال له الخليفة: صدقتَ، ثم وجَّه حديثه إلى ولديه قائلا: اذهبا إلى المسجد، حتى تسمعا مع الناس. فقال الإمام مالك: بشرط أن يجلسا حيث ينتهي بهما المجلس، ولا يتقدما على الناس، فقبل الخليفة ذلك.

    *ما هي العزة؟
    العزة هي الرفعة والبعد عن مواطن الذل والمهانة. فالله يأمرنا أن نكون أعزاء، لا نذل ولا نخضع لأحد من البشر، والخضوع إنما يكون لله وحده، فالمسلم يعتز بدينه وربه، ويطلب العزة في رضا الله -سبحانه-، وقد قيل: من طلب العزة بغير طاعة الله أذله الله.
    وقال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: كنا أذلاء، فأعزنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله.
    قيل: الذلة لرب العباد عزة، والذلة للعباد ذلة.
    وقيل: من طلب العزة بغير طاعة الله أذله الله.
    وصدق الشاعر حين شبه التذلل للعباد بالموت، فقال:
    مـن يَهُنْ يَسْـهُـلِ الهـوان عليـه
    ما لجُـرْحٍ بميـِّـــت إِيـــلامُ
    وقال آخر:
    إذا أنت لم تَعْـرِفْ لنـفسك حقها
    هوانًا بها كانت على الناس أهـونــا
    فنفسكَ أكرمها وإن ضاق مسكـن
    عليك بها فاطلب لنفسك مسكـنــا
    عزة الله:
    الله -سبحانه- هو العزيز الحكيم، يعطي العزة من يشاء ويمنعها عمن يشاء، {قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير } [آل عمران: 26]. و: من اخلاق المسلم العزة 007{ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون} [المنافقون: 8].
    أنواع العزة:
    من عزة المسلم ألا يكون مستباحًا لكل طامع، أو غرضًا لكل صاحب هوى، بل عليه أن يدافع عن نفسه وعِرْضِهِ وماله وأهله، والمسلم يرفض إذلال نفسه، حتى لو قتل في سبيل عزته وكرامته، ويبدو ذلك واضحًا في موقف الرجل الذي أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أرأيتَ إن جاء رجل يريد أخذ مالي؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (فلا تعطِهِ مالك). فقال الرجل: أرأيت إن قاتلني؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (قاتلْه).
    فقال الرجل: أرأيتَ إن قتلني؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (فأنت شهيد).
    فقال الرجل: أرأيت إن قتلتُه؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (هو في النار) [مسلم].
    فهكذا يعيش المسلم محتفظًا بكرامته؛ لا يضعف، ولا يلين، ولا يتنازل عن شيء من كرامته وعزته من أجل مالٍ قليل، أو عَرَضٍ دنيوي يزول، وكما جاء في الحديث: (من جلس إلى غني فتضعضع (تذلل) له لدنيا تصيبه، ذهب ثلثا دينه، ودخل النار) [الطبراني].
    ولكي يحافظ المسلم على عزته، ويجعل دينه عزيزًا ودولته عزيزة، يجب عليه أن يعمل، ويكد ويتعب؛ حتى تتحقق له القوة، فلا عزة للضعفاء الذين يمدون أيديهم للناس ويأكلون بلا تعب
    .
    avatar
    ????
    زائر


    جديد رد: من اخلاق المسلم العزة

    مُساهمة من طرف ???? الأربعاء ديسمبر 14, 2011 11:23 am

    من اخلاق المسلم العزة Galele-c4a7d34934
    المؤمن بالله
    المؤمن بالله
    صاحب الموقع
    صاحب الموقع


    اعلام الدول : من اخلاق المسلم العزة Egitto10
    المهنة : من اخلاق المسلم العزة Profes10
    المزاج اليوم : من اخلاق المسلم العزة 110
    الهوية : من اخلاق المسلم العزة Writin10
    عدد المساهمات : 153

    جديد رد: من اخلاق المسلم العزة

    مُساهمة من طرف المؤمن بالله الأربعاء ديسمبر 14, 2011 11:29 am

    من اخلاق المسلم العزة 191pm
    sara abdo
    sara abdo
    عضو نشط
    عضو نشط


    اعلام الدول : من اخلاق المسلم العزة Egitto10
    الحصان
    عدد المساهمات : 95

    جديد رد: من اخلاق المسلم العزة

    مُساهمة من طرف sara abdo الأربعاء ديسمبر 14, 2011 6:35 pm


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 3:17 am